21 Jun
21Jun

يعد التميُّز هدفًا متحركًا, لكي تواكبه وتجاريه لابد أن تكون أنت كذلك متحركًا فردًا ومنظمة، ومن صور هذه الحركة الدائمة التعلم والتحسين المستمر على صعيد "الأفكار والقيم والمهارات"، وإن حدثت حالة من الجمود الجزئي (على مستوى الأفراد) أو الكلي (على مستوى المنظمة)، تحدث معها حالة القصور في تحقيق الأهداف ومواكبة التطلعات، وبالتالي تصبح المنظمة عبئًا على المجتمع بأي شكل من الأشكال, وسببًا في عدم تحقق حاجات وتطلعات الدولة والمجتمع. تقاد هذه الحركة بشكل أساسي من قبل الإدارة المختصة بالتميُّز على اختلاف مسماها؛ حيث تعمل على "قيادة" عملية تحريك المؤسسة للأمام بشكل منهجي.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.