شركة امتياز العربية، أول شركة سعودية متخصصة في التميز المؤسسي
نقدم استشارات متكاملة لبناء النموذج التشغيلي لإدارة التميز المؤسسي وبناء الاستراتيجية والهيكلة المؤسسية.
نقدم لك حلول فعالة لتأهيلك للاشتراك والفوز بجوائز التميز الوطنية مثل جائزة الملك عبدالعزيز للجودة KAQA والعالمية مثل EFQM.
نساعد مؤسستك على الحفاظ على مسار التميز من خلال قياس دوري لمستوى النضج المؤسسي، وربط النتائج مباشرة بخطط ومشاريع التحسين، مع متابعة دقيقة لضمان تحقيق الأثر المستدام.
نقدّم خدمات متكاملة لتأسيس وتطوير وإدارة جوائز التميّز، بما يسهم في رفع مستوى الأداء المؤسسي والاحتفاء بالمتميزين.
نبني لك نظم الجودة المؤسسية وفق المواصفات القياسية المعتمدة، ونؤسس نظام للعمليات لتعزيز البنية التحتية للتميز المؤسسي.
قياس الأثر أداة استراتيجية تهدف إلى تقييم وتحليل الأثر الناتج عن تنفيذ المبادرات والمشاريع الخاصة بالتميز المؤسسي.
نقدم لك كل خدمات التدريب والتأهيل والإرشاد المؤسسي لرفع مستوى الثقافة وتعزيز المهارات المرتبطة بتطبيقات التميز المؤسسي.
هذه الخدمة من الخدمات الاستراتيجية التي تهدف إلى تأصيل ونشر المحتوى المعرفي المتخصص في التميز المؤسسي.
نقدّم محاضرات ملهمة ولقاءات توعوية تسهم في ترسيخ فكر التميّز المؤسسي ونشر ثقافته داخل المؤسسات وخارجها، بما يحقق قيمة مضافة للمجتمع.
نعدّ من أوائل الجهات المتخصصة في تقديم حلول التميز المؤسسي في المنطقة، حيث بنينا خبرتنا على مدار سنوات عبر دعم جهات رائدة في القطاعين الحكومي والخاص وغير الربحي. وقد ساهمت استشاراتنا في حصول بعض عملائنا على جوائز عالمية ووطنية، مما يعكس مدى فاعلية أساليبنا المتبعة.
تجمع "امتياز العربية" فريقاً من الخبراء في مجالات إدارة الجودة، التطوير المؤسسي، الابتكار، وإدارة التغيير. هذا التنوع يضمن قدرة عالية على تقديم حلول متكاملة ومخصصة لكل عميل، بغض النظر عن طبيعة القطاع أو حجم المنشأة.
نركز على نقل المعرفة وتطوير القدرات الداخلية لدى عملائنا، بحيث يصبحون قادرين على تطبيق معايير التميز المؤسسي ومواصلة التحسين بشكل مستقل. نؤمن بأن استشاراتنا لا تقتصر على تقديم الحلول فحسب، بل تمتد لبناء ثقافة مستدامة من التميز والابتكار.
نعتمد في عملنا على أحدث الأطر والمعايير الدولية ونطبق أفضل الممارسات العالمية في عمليات التشخيص والتحسين. نحرص على مواءمة هذه المنهجيات مع احتياجات كل عميل، لضمان نتائج مستدامة وتحسين مستمر في الأداء المؤسسي.
نفخر بقصص نجاحنا مع العديد من الجهات الحكومية والشركات الخاصة والقطاع غير الربحي التي شهدت ارتفاعاً في مستوى الأداء، وتحسناً في كفاءة العمليات، وزيادةً في رضا العملاء. نشارك هذه النجاحات عبر دراسات حالة وأرقام وإحصاءات تعكس الأثر الحقيقي الذي نحدثه.
يُعد التميز المؤسسي اليوم أحد أهم المسارات التي تسعى المنظمات بمختلف أحجامها وقطاعاتها إلى تحقيقه، لما له من أثر مباشر في تعزيز القدرة التنافسية، ورفع مستوى الأداء، وضمان الاستدامة في بيئة مليئة بالتحديات والمتغيرات.
تُعد جوائز التميز الوطنية أداة استراتيجية لدفع الجهات نحو التميز المؤسسي وتعزيز الممارسات الاحترافية. ومن المتطلبات الأساسية لهذه الجوائز أن تُدار بأعلى درجات الحيادية والشفافية والاستقلالية، باعتبارها مرجعية وطنية.
تزايد المنافسة، وتسارع التغيرات التقنية، وتطور توقعات المستفيدين، تسعى المؤسسات
في ظل التنافسية العالية والتغيرات السريعة التي تواجهها المؤسسات في مختلف القطاعات، أصبح التميز المؤسسي ضرورة ملحة للحفاظ على القدرة التنافسية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلي عدم الفوز بمراكز متقدمة في جوائز التميز المؤسسي الوطنية والعالمية، على الرغم من كل الجهود المبذولة، إليكم أبرز عشرة أسباب
تشهد المؤسسات اليوم تغيرات غير مسبوقة تفرض عليها مواجهة تحديات جديدة تتعلق بنقص المهارات الحيوية وتعرض سلاسل التوريد العالمية للاضطرابات. مع تسارع التحول الرقمي والاعتماد المتزايد على التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء
تعد الاستدامة اليوم قضية محورية في مجال الأعمال، حيث أصبح من الضروري على المؤسسات أن تدمج الأبعاد البيئية والاجتماعية والاقتصادية في استراتيجياتها لضمان النجاح والتفوق على المدى الطويل
لما ارتبطت إدارة الجودة في أذهان الكثيرين بالامتثال للمعايير والإجراءات، إلا أن دور الجودة يتجاوز ذلك ليصبح أداة استراتيجية تحقق التحول والتميز في الأداء
بمناسبة اليوم الوطني السعودي الرابع والتسعين، يحتفل وطننا العزيز بتاريخٍ عريق ومستقبل واعدٍ مليء بالإنجازات والطموحات. إنه يومٌ للتوقف عند محطات الفخر والعطاء
إذا كنت تبحث عن كيفية تحسين تقارير الاشتراك في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، فإن هذه المقالة توفر لك ١٠ خطوات مجربة لتحقيق أفضل النتائج وضمان تقديم تقرير متميز.
في عالمنا السريع التغير، يعد التميز ليس مجرد هدف نسعى لتحقيقه، بل هو حالة من الإتقان والتفوق المستمر. إنه رحلة لا تنتهي من التطوير الذاتي والابتكار المتجدد
لقد نشأت فكرة التميُّز المؤسسي من الحاجة إلى وجود أساليب وأطر أكثر شمولية لإدارة المنظمات بطريقة تضمن لها وجود مجالات أكثر
والتعرف على أساليب التطبيق وتحقيق الفوز والريادة